“ الواحد لا يحب الا واحدا , ومن يضاجع امراتين فهو يخونهما معا فى قلبه, والحال كذلك فى النساء فهن شقائق الرجال ”
“من يرى الخير فهو لا يرى الا ما فى داخل نفسه..و من يرى الشر فهو لا يرى الا ما فى داخل نفسه!”
“إن أثر الأبوين معا يرتقب فى ذريتها ويلتمس فى الأولاد، بل فى الأحفاد.* ومن ثم فنحن نعد البيت مسئولا عن نتاجه، ونطلب من الأم والأب معا العناية التامة بحاضر الأولاد ومستقبلهم، ويستحيل بناء مجتمع سليم على بيوت خربة، إن فقدان التربية إيذان بأن الأمة لا مستقبل لها..”
“ان تحويل الشعب الى أمة خلاقة يفترض قيام وسط اجتماعى سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية .., فليس يستشعر الاعتزاز بالانتماء الى بلد ما الا من يتعلم فى البيت والمدرسة حب الوطن ويقدر أمجاده فى ميادين الفكر والسياسة والاقتصاد . ان الانسان لا يناضل الا من أجل ما يحب , ولا يحب الا ما هو حرى بالتقدير والاحترام”
“ولأنها لم ترى المجرم الحقيقي فستظل تراه فى عيون جميع الرجال وسترى فى وجه كل واحدا منهم ضحكة خبيثة يعلن فيها أنه الفاعل الحقيقي متفاخرا بذلك”
“إن الإسلام حريص على طهر العلاقات بين الرجال والنساء فى الأسواق والمجامع والبيوت والشوارع،ومن حقه أن يطمئن إلى سلامة النيات وبراءة الملتقيات،ومن حقه تحصين المعاملات من دسائس الغرائز الجنسية، حتى لا تجد متنفسها إلا فى بيوت الزوجية..”