“أنا الورد الذي لا يومىءالقيد الذي يأتي من الحرية - الفوضىأو العجز الذي يأخذ شكل الوطن - البوليسهل كان الوطنانطباعا أم صراعا ؟وضياعا أم خلاص”
“كأن الذي كان كان.و لكنه لم يكنسوي صورة الشيء في غيره - عكسه”
“لا ضحيَّةَ تسأل جلاّدَها: هل أنا أنتَ؟ لو كان سيفيَ أكبرَ من وردتي...”
“من أعطى الأرض هذه الوحشية إلّا الهجر؟ كبرت أشجار الصبّار التي رمى الإنكليز أبي فيها وقطعوها عليه بالفؤوس, فأخرج الطبيب من جلده مائة شوكة غير التي اختفت في اللحم. من أكثر حظا يا أبي؟ ذاك الذي أكل الشوك وواصل تربية الأرض, أم ذاك الذي جاء إلى الأرض فلم يجد إلا الشوك”
“قلتُ: ما الشعْرُ؟... ما الشِعْرُ فيآخر الأمر؟قال: هو الحَدَثُ الغامضُ’ الشعرُيا صاحبي هو ذاك الحنينُ الذي لايُفسَّرُ ’ إذ يجعلُ الشيءَ طيفاً’ وإذْيجعلُ الطَّيْفَ شيئاً. ولكنه قد يُفَسِرُحاجَتَنا لاقتسامِ الجمال العُمُوميِّ”
“لو عدت يوماً إلى ما كان ، لم أجدالحب الذى كان والحب الذى سيكون”