“(إن الإسلام وحده هو الذي صان شخصية المرأة، ورد عنها عدوان عليها وفق قاعدته: "لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض)للإمام محمد الغزالي”
“إن الإسلام وحده هو الذى صان شخصية المرأة ورد كل عدوان عليها وفق قاعدته: " لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض". والذى يحز فى نفسى أن جمهورا من المتدينين الجهلة فى بلادنا تبنّى مفاهيم الجاهليات اليونانية والرومانية وغيرها وقرر أن يحيا فى نطاقها، وزاد إلى هذه السفاهة أن قرر الدعوة إليها بحسبانها مفاهيم إسلامية . كيف نحمى الإسلام من أصدقائه الجهلة؟ فهم أضر عليه من أعدائه السافرين”
“مما يريب أوروبا نت الإسلام أمر المرأة: فقد زعم الزاعمون أن الإسلام يهينها وينتقص إنسانيتها، والحق أن تعليم الإسلام المستفادة من كتابه وسنه رسوله وتطبيق السلف الأول لا يمكن أن ترفضه الغربيات الواعياتللإمام محمد الغزالي”
“غض البصر، وإلتزام العفة، وإنشغال كل مسلم ومسلمة بلأغراض المشروعة التي خرج من أجلهاللإمام محمد الغزالي”
“وإذا نحن إلتزمنا بهذا الحجاب أنصفنا ديننا، وأغرينا عشاق الفضيلة بالدخول فيهللإمام محمد الغزالي”
“عن أبي أسيد: قال رسول الله صل الله عليه وسلم وهو خارج من المسجد، وقد إختلط الرجال مع النساء في الطريق:" إستأخرن فليس لكن أن تحققن الطريق. عليكن بحافات الطريق"وذلك حتى لا تزاحم أحدا”
“إن الثمن الذي تدفعه الأنثى التي لا تعاني من كونها أنثى هو أن عليها أن تصنع معاناتها الخاصة، مثل أي ذكر!”