“أنا مِنْ شِغَافِ الصَّحَارى.. أناوهي تسكُنني،.. أمهرُ الأَمْهَرينَ.. وَما ضَرَّنيِ مِنْأُخَية عمري..، إذا داعبتنيبـ قٍنى..!إيهِ.. لكنُهم ألها بالصحارىأطمعهم أنني،قِنُّها.. باختياري.. أضمروا خيفةًعطلوا نسبيأبدلوني عصاة رعاة بسيفيوقالوا:حرامٌ عليكَ الحروبْحرامٌ عليكَ القلوبْحرام..وخَلَ البلادَومُتبحقِكَ يا نخلُ،يا بيدُ.. كالمُتهم..ووسطتُ تيجانهمما رُحِمت- (تصيح زبيبة.. شدَادُ.. يا سيدي.هو طرحُ صباكَ المُنَمَّقصُنْهجمِّع شتات انحنائهلكنه هاب كيد العشيرةداس جوى الكِبْدِ جارى.. فأومأ..ثم صَمَتْرويدك أم..، فشدَّادُ،أذكر ذات نهار على كتفيَّ رَبت..!!)”
“والآن يا "كل الذين أحبهمعمداً أراكَ تقودُني في القفْرِ والطرقْ الخَوَاءوترصداً تغتالني..انظر لكفكَ ماجنتْوامسح على ثوبي الدماء..أنا كم أخافُ عليكَ من لونْ الدماءْ”
“ونامت ويدها مرسلة على اخيها كيد الام على طفلها يا الهى نامت ويدها مستيقظه !”
“أنا طول حياتي ضنا يا طول حياتك أم،يا مصر يا معلماني الصبر والخضره،أنا الفقير الضعيف آمنت بالقدره،يا شبر ايدك في قلب الليل هلال رجبي،نزل عليّ وقال لي يا ضنا اكتب ،ولا أحد أغنى من المالك لسان عربي،ولا أحد أقوى من اللي عمره ما بيكدب،يا شبر ايدك في قلب الليل هلال رمضان،نزل عليّ وقال لي اسهر على الأوطان،وأنا طول حياتي ضنا يا طول حياتك أم.”
“لا تسألني : لماذا الحزن يا إبرا ؟؟قولي : لماذا يا إبرا الحزن ؟؟تري من منا يعشق الآخر أنا أم الحزن”
“إلى كُل رجُلالمرأة التي تَستبدلُ رائِحةَ البَصل بدلاً من العُطورِ الفرنسيةيجب عليكَ أنْ تبيعَ نفسَكَ مِنْ أجلِ أنْ تَشتَريهاوأنْ تبيعَ مِنْ عُمرِكَ مِنْ أجلِ أنْ تـُعطيهاوأنْ فرحَها هو واجبٌ وطنيٌ وديني عليكَ حتى يوم القيامة..”