“أنتِ الوقتُ الذي لا تشير إليه الساعاتُ ، و لا يرنّ لقدومه الزمنُ ، فليس لوقع أقدامكِ من رصيف ، ولا لجلوسكِ من مصطبة .”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “أنتِ الوقتُ الذي لا تشير إليه الساعاتُ ، و لا يرنّ ل… - Image 1

Similar quotes

“تحت كلّ شجرة لكِ ظلُّ ، إليه يأوي الذي تعبَ من البحث عنكِ ، دون أن يعرفَ .. !المعرفةُ ألمٌ لا يطاق ..”


“أخرجْ من حياتيانك تعبد الكتابة , و انا أعبد ما لا يكتب و لا يقال”


“ترانيمـُكِ يحفظـُها رعاة الصباح ، الذين يصنعون النايات من قصب صوتكِ : أنتِ التي ، من أجل مروركِ ، يخرُّ المطرُ صعقا ، وترتدي الجداولُ هواجسَ زوارق الأطفال ، فيما الفرحُ يتصاعدُ كالبخار من مظلة حاجبيكِ ، نجلسُ عرايا تحتها ، متلاصقين على رصيف الهوى ، ثالثنا الشيطانُ : ينسجُ من وساوسنا قميصَ المغفرة .”


“أنتِ مني بمنزلة الحزن من الشعربمنزلة الندى عند الصباحبمنزلة الرصيف من شاعر مهملبمنزلة الحب من المشي تحت المطر”


“من هناك إلى هنا ، ومن هنا إلى هناك ، تمشي طويلا إلى الشعر ، و لا تصل :لن تصل !الشِعرُ يأتيكَ عندما تمشي تاركا وراءك أقدامكَ ..!”


“رسائلكِ مراكبٌ فوق صدري :أنتِ لي ، إذن لا أخاف الانقلاب .قلبكِ لي ، إذن لن أخشى العاصفة .على الليل أتلو رسائلكِ لأشمله بالحنان ..”