“أن تنتظر إمرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات..أن تنتظرها كما لو أن لا إمرأة سواها على الأرض..يا للجهاد..و يا للنصر العظيم حين تفوز بها!!”
“أن تنتظر امرأة بالذات، خارج الزمن و خارج الحسابات، أن تنتظرها كما لو أنّ لا امرأة سواها على الأرض، ياللجهاد.. ياللنصر العظيم حين تفوز بها.”
“ان تنتظر امرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات ان تنتظرها كما لو ان ّلا امرأة سواها على الأرض يا للجهاد .. يا للنصر العظيم حين تفوز بها ثلاثة اشهر وهو يتقدم نحوها بتأن كما على رقعة شطرنج تصلها باقات وروده في اي مسرح تغني عليه واي برنامج تطلّ فيه كقناّص يعرف كل شيء عن طريدته كان ملما باخبارها بينما لا تعرف هي شيئا عنهيعنيه فضولها ترقبّها حيرتها يود ان يدخل علامة استفهام جميلة تغدو مع الوقت علامة تعجّب .. فعلامة اعجاب هكذا تكتب قصص الحبّ الكبيرةكل ما يأتي على عجل يمضي سريعا وكال ما تكتسبه بسرعة نخسره بسهولة وهو بلغ من الحكمة عمرااصبحت فيه متعة الطريق تفوق متعة الوصول وانتظار الأشياء اكثر شهوة من زهو التملك”
“الحرية أن لا تنتظر شيئا.”
“أصبحت امرأة حرة .. فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم, الحرية أن لا تنتظر شيئاً..والترقب حالة عبودية”
“ظننتك أحببت حدادي حين كتبت لي ((الأسود يليق بك)).- ربّما كان عليّ أن اقول إنك تليقين به.. الأسود يا سيدتي يختار سادته.”
“لا تملك الأشجار إلا أن تمارس الصمت واقفة أيضاً ..يا نخلة عشقي قفي ، وحدي حملت حداد الغابات التي أحرقوها ليرغموا الشجر على الركوع .. واقفة تموت الأشجار ، تعالي للوقوف معي ، أريد أن أشيّع فيك حروفي إلى مثواها الأخير..”