“للنساء فلسفة فاسدة تقضي بامتلاك الرجال .. وأنا صدّقت بيني وبين نفسي بأن زوجتك من أولئك اللواتي يضفِرن رجالهن حول أصابعهن ...... لأنني أحبك جدا سيدي لم أرد أن أملكك .. ولن أفعل .”
“لأنني بت أشعر بقوة الوصل بيني وبينها ، جمح خيالي مرة حد أن فكرت في ما كان سيحدث لو أنه وجد مقياسًا ما يحدد مكان وجودها من مكاني ، فأعلم توًا مسافة بعدها عني .”
“لأنني لا أشبع من حبك .. لا أريدك أن تكون لي، فأنا يحلو لي كثيرًا أن تكون لك”
“لم أكن أعتقد بأن شخصاً سخيفاً وتافهاً مثل رضا يمكن أن يحُسب علىّ كرجل يتهمني الناس به. وبالطبع أخطأت التقدير فمجتمعنا لا يفرّق في مثل هذه الأمور.. تكفيه أنوثتي وذكورته ليصنع منا أيقونة قصة من تلك القصص الكثيرة ... الحقيقة منها والمختلفة.”
“ذكر عماد مرة أن العرب عبّاد لألفاظهم ، تثيرهم الكلمات أكثر من المعاني ذاتها .. يومها اعتقدت بأن عماد يتفلسف كعادته، لكني أصدّقه اليوم أكثر.”
“أستغرب أن حدثًا كهذا اتخذ ثواني بسيطة من الوقت.كيف تهين الثواني موقفي؟لماذا تسمح لنفسها بأن تدس أنفها في الأحداث الكبيرة. كان ينبغي أن تُخلق أعمارٌ بأكملها من أجل حدثٍ كهذا. كيف لا تكون الأزمنة غعلى قدر الأحداث!”
“عشقتك بالقوة التي يعشق الرجال بها النساء. لا بالانكسارة التي تعشق النساء بها الرجال”