“عندي شعور قديم بأنني، مثل كل دارس للفلسفة، تجتاحني تعبيرات أكاديمية غامضة.. ولذلك أقول وأعيد في تبسيط وتوضيح نفسي ولا أجد حرجاً، فأنا أريد ان أكون مفهوماً لأقل الناس ثقافة”

أنيس منصور

Explore This Quote Further

Quote by أنيس منصور: “عندي شعور قديم بأنني، مثل كل دارس للفلسفة، تجتاح… - Image 1

Similar quotes

“بعض المفكرين يرون أن التبسيط والتبسط مفسدة - أي تبسيط العبارة والتبسط في التعامل مع الناس يفقدك الاحترام وعظيم التقدير.. رأي! وأنا لا أشكو، فقد اخترت أن أكون سهلاً مفهوما مهما اتهمني الناس بأنني بعيد عن الفلسفة - أي عن عباراتها المعقدة وتراكيبها الصعبة.”


“قررت ان امسك نفسي..ألا اصرخ. ألا أكون عصبيا. قررت ألا تكون لي اعصاب.قررت أن أكون مثل بيت انقطعت منه أسلاك النور والراديو والتليفون.وحتى عندما تسرى الكهرباء في هذه الأسلاك يجب أن تكون فلسفتي هي: ودن من طين والودن الثانيه من طين ايضا.لماذا؟ لأنه لافائده من الصراخ لافائده من الثوره.. فأنا لااستطيع أن اصلح الدنيا حولي. ولا أستطيع أن أغير طباع الناس كي تعجبني .يجب أن اتغير أنا. لالكي أعجب الناس، ولكن لكي أعيش مع الناس، حتى لا أصطدم بالناس.. أو على الأقل لكي استريح..وأقسمت بيني وبين نفسي أن تكون هذه هي فلسفتي اليوم فقط.. واليوم على سبيل التجربه.”


“كل يوم اكتشف شيئاً جديدا في نفسي .. فانا ماازال غارقا في اعماقي .. لم افلح في ان اخرج منها بعد .. ولكني اعتقد انني سوف استطيع .. لابد ان يكون السبب هو عبارة قرأتها قديما قول : اعرف نفسك اولا وبعدها تستطيع ان تفهم الناس .. صح .. ولكن المشكلة انني احاول ان اعرف نفسي فلم اجدني قد نجحت كثيراً .. فكيف اعرف الناس ؟؟”


“و لم أكتشف إلا فيما بعد أن حبي لعبد الوهاب كان إعجابا "بأسلوبه" في التعبير ومقدرته على البلاغة في الأداء . كان عبد الوهاب يصوّر أملاً من أمالي في أن أكون قادراً على أن أقول و أن يجيء قولي واضحاً بسيطاً مفهوماً مسموعاً .. أو هكذا تصوّرت”


“لم أجد حِكمة في أن أكون في حالة غضب بلا قضية.”


“إنني لم أعرف الكثير جداً من هذه الدنيا، ولم أعرف إلا القليل جداً من نفسي.. فعيناي مفتوحتان على الدنيا، ولكنني بلا عينين عندما أنظر إلى داخلي.. إلى الزحام داخلي.. إلى الوحشة المظلمة في أعماقي.. إلى الإنسان الذي نسيته يصرخ ولا أسمعه ولا أتبينه.. ولا أعتقد أنني سأستطيع يوماً ما.. فقد اتسعت المسافة بيني وبينه.. أو.. بيني وبيني.. وإنني في حاجة إلى ترجمان. ترجمان صديق.. يخبرني ماذا أريد أن أقول لنفسي.. ماذا أريد من نفسي، ماذا أستطيع.. ما الذي أقدر عليه..”