“آه أيها الحب .. لو أستطيع أنا وأنت أن نتفق مع القدر .. كي ندمر هذا الطابع الوحيد للعالم ..إلى قطع صغيرة صغيرة ..ثم نعيد بناءه من جديد .. كما تشتهي قلوبنا ..”
“رفعت وجهي إليها ,فوجدتها تبكي من غير صوت ,لو أعرف أنها ستطاوعني لأخذتها في حضني كي تنام ,أنا ماعدت صغيرة,ويمكنني احتضان أمي لكنها لن توافق”
“آه لو أستطيع أن أخرجها...من زمانـي, إنني لا أستطيعآه لو أستطيع أن أدخـــــلها...في حياتــي, إنني لا أستطيعقدِرَت قدرتــــها فيّ ,, فلا...أستطيـع قدرة ,, لا أستطيع”
“على مائدة الفطور تساءلت : هل صحيح أنهم كلهم تافهون أم أن غيابك فقط هو الذى يجعلهم يبدون هكذا ؟ ثم جئنا جميعا إلى هنا : أسماء كبيرة و صغيرة, ولكننى تركت مقعدى بينهم و جئت أكتب فى ناحية , و من مكانى أستطيع أن أرى مقعدى الفارغ فى مكانه المناسب , موجود بينهم أكثر مما كنت أنا”
“وعدت أقول لها: ولا حتى الحب؟! فأشارت إلى إصبعها.. إلى الخاتم الذي رأيته من اللحظة الأولى.. إنها صغيرة.. إنها لا تعرف أن الخاتم لا يدل على الحب.. ولا الحب يدل عليه الخاتم.. وأن الخاتم يشغل هذا المكان من الإصبع.. ولكن الحب يشغل كل شيء ولا يبدو كالخاتم.. ولا لامعا كالخاتم.. ولا خانقا كالخاتم!”
“أنا نجمة لأنك القمر الذي يحتاج نوري، أو أني نجمة بعيدة صغيرة وأنت القمر وسيد السماء.”