“فالتفكير هو حركة الشك، والعمل هو ثبات اليقين، و الإيمانهو قوة الثبات و الدفع و الإصرار على التحقيق العملي ليقينالعقيدة”

توفيق الحكيم

Explore This Quote Further

Quote by توفيق الحكيم: “فالتفكير هو حركة الشك، والعمل هو ثبات اليقين، و … - Image 1

Similar quotes

“الإيمان الطويل الأمد هو بالنسبة إلي الفكر عاهة … لأن الفكر السليم هو الفكر المتحرك … و حركة الفكر معناها حرية شكه … و حرية الشك معناها حرية المراجعة للقيم و الأوضاع …”


“و أعجزني معرفة السبب .. فأنا حديث عهد بمعرفة طباع هذ النوع الظريف من المخلوقات، فإن جل معارفي منحصرة في ذلك لنوع المبتذل الذي يسمونه "الإنساني" .. و هو على ما رأيت منه لا يأبى مطلقًا التهام ما يقدم إليه مما يؤكل و مما لا يؤكل .. حتى لحم أخيه,, و هو دائمًا جوعان ، عطشان إلى شئ .. و هو لا يصنع شيئًا إلا لغاية و مأرب ، حتى صلاته و صيامه..”


“قالوا فهذا هو الحق الواضح، فالجمود على المنقولات أبداً ضلال فى الدين، و جهل بمقاصد علماء المسلمين و السلف الماضيين ...”


“إن الفنان ليس محرر تقارير , إنما هو مقرر عواطف و مشاعر , و ليست الأمانة المطلوبة منه هي في نقل الحوادث و الوقائع , إنما هي في نقل الإحساسات الدقيقة و المشاعر الصادقة إلى جميع النفوس . و هو بعد ذلك حر في إختيار الوسائل و الوقائع و الطرق و الأساليب التي توصله إلى هذه الغاية .”


“ما الذى روّعه ؟ أهو منظر العظام قى ذاتها، أم فكرة الموت الممثلة فيها، أم المصير الآدمى و قد رآه أمامه رأى العين ؟و لماذا لم يعد منظر الجثث و العظام يؤثر فى مثلى و فى مثل الطبيب ، و حتى فى مثل اللحاد أو الحراس هذا التأثير ؟ يخيل إلىَّ أن الجثث و العظام قد فقدت لدينا ما فيها من رموز. فهى لا تعدو فى نظرنا قطع من الأخشاب و عيدان الحطب و قوالب الطين و الآجر. إنها أشياء تتداولها أيدينا فى عملنا اليومى. لقد انفصل عنها ذلك الرمز الذى هو كل قوتها؟..ما مصير البشرية و ما قيمتها لو ذهب عنها الرمز ... "الرمز" هو فى ذاته كائن لا وجود له. هو لا شئ و هو مع ذلك كل شئ فى حياتنا الآدمية. هذا اللا شئ الذى نشيد عليه حياتنا هو كل ما نملك من سمو نختال به و نمتاز على غيرنا من المخلوقات.”


“إذا كانت أوروبا قد فصلت الدين عن المجتمع، فذلك لظروف تاريخية جعلت الكنيسة و على رأسها البابا هو الذى كان يسيطر على ملوك أوروبا و يتوجهم و يرسلهم بعيداً عن بلادهم فى الحروب الصليبية .. و لعل "العلمانية" كانت رد فعل للدولة "الدينية" هناك و تمشياً مع الثورة الفرنسية التى أطاحت بالنبلاء و رجال الدين معاً ..”