“أصحب من إذا صحبته زانك، وإذا خدمته صانك،وإذا أردت منه معونة أعانك، وإن قلت صدّق قولك،وإن صلت شدّ صولك ـ في الدفاع عن نفسك ـ وإن مددت يدك بفضل مدّها،وإن بدت عنك ثلمه سدّها، وإن رأى منك حسنة عدّها، وإن سألته أعطاك، وإن سكتّ عنه ابتدأك، وإن نزلت إحدى الملمّات بك ساواك".ُ”