“أعـز مكـان في الدنــيا سرج سابـح، وخيـر جليس في الزمان كتاب”
“وحيدٌ من الخلان في كل بلدة .. إذا عظُم المطلوب قل المساعدُ”
“و احرَّ قلباه ممن قلبهُ شــــــــبمٌ .......ومن بجسمي وحالي عنده شضميا أعدل الناس إلا في معاملتــي .....فيك الخصام وأنت الخصم والحكم المجد عُوفي إذ عوفيت والكرم ......وزال عنك إلى أعدائـــــــــك الألم يا من يعزُّ علينا أن نفارقهــم ..........وجداننا كلُ شيءٍ بعدكم عدمُ إن كان سرّكم ما قال حاسدُنا .........فما لجرحٍ إذا أرضاكم ألـــــمُ (وفي التودد والاستعطاف قال لسيف الدولة)”
“ولم أر في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام”
“لو فكَّر العاشقُ في منتهى .. حسن الذي يَسبِيه لم يَسْبِه”
“أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ........ وأسمعت كلماتي من به صمم كم تطلــــبون لنا عيـــــبًا فيعجزكم ............ويكره المجد ما تأتون والكرمما أبعد العيب والنقصان عن شرفي ......أنا الثّريا وذان الشيب والهرموإذا أتــــتك مذمتي من نـــــاقصٍ .............فهي الشــــهادةُ لي بأني كامــلُأنام ملء جفونــــي عن شواردها ..............ويسهرُ الخلقُ جراها ويختصـمغيري بأكثر هذا الناسِ ينخــــدعُ ..............إن قاتلوا جبنوا أو حدثّوا شجعوا ولا الجمع بين الماء والنار في يدي ........بأصعب من أن أجمع الجدَّ والفهماوإني لمن قومٍ كأنّ نفوســـــــــَهم ..............بها أنفٌ أن تسكنَ اللحم والعظما عدوك مذمـــــــــومٌ بكل لســــانِ .............وإن كان من أعدائـِـــك القمـــرانولله ســـــــرٌّ في عــُـــلاك وإنما ..............كلام العِـدا ضربٌ من الهذيـــــانعلى قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ ............وتأتي على قدرِ الكرامِ المكـــــارمُوتعظمُ في عينِ الصغيرِ صغارها ..........وتصغر في عينِ العــــظيمِ العظائمُلعل عتبَك محـــــــــــمودٌ عواقبه ............فربّما صحّت الأجســــــــامُ بالعللِ”