“انْطْرْدي الآَنَ منْ الْجَدِوَلْ مُوْتي فالكُلُّ هُنا ماتُوْا وأَنا اعتدتُ حياتي أَرملْ وَاعْتدتُ الْهجْرَ بلا سببٍ وبرغْمِ الْحَيْرةِ لَمْ أَسْأَلْوظللْتُ أُسجِّلُ أَسماءًا وَأُسَطِّرُ خَانَاتِ الْجدِوَلْ”
“يحدث أحيانا ً أن أبكي مثل الأطفال بلا سببٍ يحدث أن أسأم من عيني بلا سببٍ يحدث أن أتعب من كلماتي يحدث أن أتعب من تعبي و بلا سببٍ”
“بلا أيّ سببٍ ركبت القطاروعند النّزوللم يكن هناك أيّ مكانٍ أروح إليه”
“ما قيمة حياتي بلا أسرار ؟ في اللحظة التي تنكشف فيها أسرار حياتي .. تنتهي الأسطورة”
“هو الرجل الوحيد الذي أحببته في حياتي . قبله كانت حياتي عبثًا وفوضى , وبعده صارت الأشياء بلا طعم.”
“وكان يودَّعني كلما جاءني ضاحكاًويراني وراء جنازتِهِفيطلّ من وراء النعشِ:هل تؤمن الآن أنهمُ يقتلون بلا سببٍ؟قلتْ : مَنْ هُمْ؟فقال : الذين إذا شاهدوا حُلُماأعدّوا له القبرَ والزهرَ والشاهدهْ.”