“خَطّى الَعتَبَة و بسملى ففى كل لفتة منكِ يطير سرب يمام أشد بياضاً من سريرة النائم و مع كل فتلة لكِيهدى قمر ضال إلى مداره بيدك اليمنى اطبعى كف الحناء على قنطرة البيت فليل الليالى كلها عندما تضعين قدماً على العتبة مرغماً يَبْيَض”
“عندما مال رأسه إلى جانب و سقط عقب السيجارة من بين شفتيه و كف عن السعال، عندما لم يعد يتهمنى بالغباء و يسخر منى ...عندها عرفت أنه على الأرجح قد مات”
“النجاح هو القدرة على تقديم الحب للناس، و لا أعني شكلا معينا من الحب فقط. وإنما أعني تقديمه في كل يوم، في كل عمل تقوم به، وفي كل لفتة، وفي كل كلمة”
“و احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب و آلاف الليالي من الخلوة و التأمل و الحوار مع النفس و إعادة النظر قم إعادة النظر في إعادة النظر .. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع فيه الطريق الشائكة من الله و الإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب من كلمات على درب اليقين .”
“تنكّب الضوء أهدانى إلى العتمة، فأقمت فى مزاج اللبس والوضوح، على العتبة، عند المفترق من كل شىء”
“و على أن انساك و لكن عبثاً، فى هذا كل النساء كاذبات لأننا لا نترك رجلاً لأننا نريد ذلك و لكن عندما تشتهى الذاكرة نحمله كل خسارتنا و مع ذلك نظل له وحده حتى فى أدق اللحظات الحميمية”