“آخر درس في حیاتكوالضحیة اللي بتقولإن بطلة الروايةطبعھا زي الخیوليعني محتاجة لفارسمش سجّان وحارسحد جواه المروّةمش بیقسي علیك بقوّةحد تضمن له الولاءحد مؤمن بالوفاءإنت بالنسبالھا كنتمجرد .. ابتلاء”
“وقال حسين في قسوة:عارفة إنتِ محتاجة لإيه؟ محتاجة لحد يقعد يهزّك لغاية ما تفوقي. لغاية ما تدركي إن الدنيا ما انتهتش. وإن اللي حصل ده كان ضروري يحصل لأنك إنت اللي أسأتِ الاختيار.”
“أصبحت مؤمن بالحقيقة المطلقةكل اللي عاشوا في الحياة ديمش كتيرأصبحت مؤمن إنها نقطة كمينواقفين طابور كل البشرعلشان تواصل في الطريقوتعدي تفتيشها بحذرمحتاج يكون قلبك سليم”
“عارف ... رغم ان انت اللي تعبان .. بس أنا اللي محتاجة أوي اني احضنك”
“بيقولوا ..دايماً الذكي اللي بجدهو اللي بيمسكالعصاية من النُصبس ده يبقى ..زي اللي رقصوا ع السلم ،ولّا زي اللي لا طاللا سما ولا أرض!”
“شرف المحاولةماحاولتش مرة تسألنفسك ف ايه؟أو تسيب روحك فتلقاها علي شط البحرفي عز طوبه واقفه..ايدها في جيوبهاأو صوابعها في عيون الموجأو بتحاول تضرب آخر سيجاة في الكونكل القضايا خسرانةوشرف المحاولة زي عود الكبريتوانت لسه مصممتقابل نفس اللي راحووفي نفس المواعيد القديمةبنفس الزهق اللي بيسطير علي لعبةالخير والشر جواك”