“أتمتم لنفسي: الله يرحمك يا أمي، لو مد الله في عمرك لعرفت زمناً آخر، يُلَقنك التآلف مع مدن بعيدة تفصلك عنها آلاف الكيلومترات، تتعثرين في نطق أسمائها و تتعلقين بها لأن الأولاد هناك. هل قلت لم أتعوَّد؟ أتراجع عن الكلام. تعودت، لا أحد يستعصي على ترويض الزمان.”
“هل قلت لم اتعود ؟؟اتراجع عن الكلام , تعوَدت ، لا احد يستعصى على ترويض الزمان رضوى عاشور”
“كانت المعرفة علي قسوتها تمنحني أمانا يستعصي في وجود هذه الهوة في الخيال.”
“لا أحد ينكث غزله و إن بدا غير ذلك . لا أحد يتجمد فى فعل الإنتظار.”
“اختلف الزمان. نحن في التسعينات لا تخافي. من يُعتقل الآن الإسلاميون والولدان بلا ميول إسلامية”
“لا شئ مستحيل في حكم القوي علي الضعيف!”