“ليتك لم تقل لي انك بكيت لأجلي...انك بكيت كالأطفال وهتفت باسمي مراراً وسط الليل المقفر وكانت دموعك سائلاً نارياً كاوياً...ها دموعك تغرقني...حزنك يفتتني...مخاوفي عليك ومنك تفور في رأسي كثعابين الماء السامة...أية دوامة بعثنا ؟...أيه مأساة ابتدعنا ؟ اي لعبة شطرنج جهنمية لا تنتهي مارسنا ؟”

غادة السمان

Explore This Quote Further

Quote by غادة السمان: “ليتك لم تقل لي انك بكيت لأجلي...انك بكيت كالأطفا… - Image 1

Similar quotes

“فلا تقل لي انك تضحي بأي شيء و بكل شيء من أجلي .. أتوسل اليك لا تقلها ..فالحب الصادق حين يكون ( محرماً ) , يصبح كفراش فقراء الهنود .. كله مسامير و أشواك ...”


“لم ألاحظ قبل اللية أن دموعك ملونة ، و أن للدم الذي يسيل في عروقك لون قوس قزح”


“لست واثقة ان كنت قد بكيت أم لا .. كنت أبكي بمسامي .. كل حبة عرق كانت دمعة محمومة عمياء أضاعت طريقها الى عيني ..”


“لا تقل لي إننا افترقنا لأنني رحلت ...لقاؤنا صار فراقاً.”


“لماذا أستدعي ظلال المراهقة : الليل والبخور وعبير الياسمين لألقاك في أفيائها ؟ أية خيبة في اللحم والدم ردتني إلى أجواء الأثير .. إلى حديث ، لا أتجرع الرجل إلا بعد أن تحلله شحنات الليل والبخور إلى رجل مقطر في صوت ، إلى حلم ليلة صيف”


“أحبك وحتى هذه اللحظة لا يزال حبنا ناصعاً كثلج فوق قمة لم تطأها قدم .. أحبك واشتعل سعادة لانك لاتزال معي .. وأعرف ان عمر الوفاء كعمر قصور الرمال على شاطئ بحر هائج .. وأعرف انك في غعمري ضيف الفرح العابر ل.. لكنني في هذه اللحظة احبك بكل ما في جسدي من طاقة”