“والآن أشهد أن حضورك موتوأن غيابك موتانوالآن أمشي على خنجر وأغني...قد عرف الموت أني أحبكأني أجدد يوماً مضى ...لأحبك يوماً وأمضي...”
“أحبك حب القوافل واحة عشب و ماء و حب الفقير الرغيف ! كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة وجدنا غريبين يوما و نبقى رفيقين دوما”
“كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة. وُجدنا غريبين يوما.”
“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوما؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسّني”
“لم تذهب يوما الى اعراس القريه ولكنها اول من يذهب الى جنازة في القريه والقرى المجاوره .عاجزة عن الفرح قادرة على البكاء ..وبارعة في السخرية”
“كان أبيكعهده ، محملا متاعبايطارد الرغيف أينما مضى...لأجله ... يصارع الثعالباو يصنع الأطفال ...و التراب...و الكواكبا ...أخي الصغير اهترأتثيابه ... فعاتباو أختي الكبرى اشترت جواربا !و كل من في بيتنا يقدم المطالباووالدي - كعهده -يسترجع المناقباو يفتل الشواربا !و يصنع الأطفال ...و التراب ...و الكواكبا !”