“بإمكانك أن تدور العالم كله دون أن تخرج من بيتك!بإمكانك أن تتعرف على الكثير من الشخصيات الفريدة دون أن تراهم!بإمكانك أن تمتلك “آلة الزمن” وتسافر إلى كل الأزمنة.. رغم أنه لا وجود لهذه الآلة الخرافيّة!بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل الهندية في بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد!بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة.الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.”
“أشجع الشجعان في هذا العالم لا يخلو من لحظة خوف تمر عليه ..الشجاعة هي أن لا نخاف من لحظات خوفنا .درّب قلبك على مجابهة الأشياء التي تخيفه .”
“هذا (المحرر) الصحفي .. يحتاج إلى من (يحرره) !”
“بعض الأشياء قدرها أن تكون جميلة ومدهشة ومختلفة.. تصنع البهجة لمن حولها.. دون أن نعرف كيف تفعل هذا.. ولماذا؟!”
“الإسلام دين عظيم وقبل أن يكون وعدا لآخرة رائعة فيها الفوز بالجنة والنجاة من النار..هو مخطط ودستور لحياة رائعة ودنيا من العدل والرحمة والصدق والنزاهة والشرف ، وعندما ترى مجتمعا (مسلما) فيه كل هذا الخلل في العلاقات والاخلاق،والخروج عن القانون .. تصل إلى نتيجتين لاثالثة لهما : إما أن هذا المجتمع لديه الكثير من الفهم الخاطئ لدينه .. أو أنه "شبه مسلم" من الخارج ، وفي العمق هو أقرب إلى كائن مشوه لايدري إلى أين ينتمي !!”
“هناك من يضع فوق رأسه (عمامة) الشيخ. وهناك من يرث (طربوش) الباشا، وأمواله.وهناك من يفضّل (القبعة العسكرية).وهناك من يصحو من النوم، ويجد (التاج) بجانب سريره ! أنا لا يوجد فوق رأسي أيُّ من هذه الأشياء .. أحب أن أدخل إلى العالم برأسٍ حُرّ !”