“نفرحُ للأرض إذْ يُزفّ إليها المطرْتُرى...من يُعزّي السماء ؟من يؤبّن ابناءها إذ تتلاشى الغيوم وتدفن أمطارَها بين ريش الرمال؟”
“ثمة عاطفة من ورق تشدنا إليها .تجعل منها أمّنا و تجعلنا ابناءها . ولو شددناها قليلاً كما تشدالعواطف في تقلبات الحياة لتمزقت .”
“كذلك الصحو الذي تفاجئنا به السماء بعد الغيوم !”
“بين شجرتين / [إنسان] موازٍ لدمه / الفكر كالعشب / من صيف نادر / و / السماء تهرب كما أُحب / من الإمضاء السريع للبرق”
“حينما يختفى شعاع الضوء ...يظل يبعث بإطلالته من وراء الحجب معلنا بقاء النور و بقاء الأمل..........حتى و إن كانت الغيوم تغطى كبد السماء...........كلماتى - فاطمة عبد الله”
“قالت الأعرابُ في وصف وصل من لا يُوصَل أنه نحت مُعلّقة من ألف بيت على صخر أصم بأزميل قُد من ريش طير!”