“أي نفس أنت ؟ أنت تعرف موديل سيارتك لكن هل تعرف أي نفس نفسك، هل نفسك نفس مطمئنة أم النفس اللوامة أم النفس الإمارة بالسوء؟؟ أم الثلاثة جميعاً، من فضلك أعرف نفسك”
“طالما سألت نفسى هل الذكرى السعيدة شئ مفرح أم محزن، مفرحة لأنها تذكًرك بمتعة أم محزنة؛لأنك لن تستطيع ان تعيشها الاّن لاختلاف كل شئ، لم يعد هناك نفس البشر، لم يعد هناك نفس الظروف، لم تعد أنت نفسك، انت.”
“ماهى فلسفتك؟• هل تعبد اللذة ، أم تعبد الألم ، أم تعبد المجد ، أم تعبد نفسك ، أم تعبد الله ، أم إنك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم ، تقضي مع كل رب ساعة وتركع في كل محراب ركعة.”
“آه، الحب، هل هو مجازفة النفس أم قوتها؟”
“ليس في الحياة أصعبُ من أن تختار بينك و بين نفسك, و الصعوبة في الأمر .. أنك سواء أخترتك , أو اخترت نفسك فإنك لن تعرف أبداً أَقُمتَ بالاختيار الصحيح أم الخاطئ...”
“يكون الوضع بسيطاً جداً إن أردت أن تعرف مكانتك عند الآخر ...وهل تضعه في المكان المناسب أم تعطيه أكبر من حجمه أو أقل مما يستحق ...في أي موقف بينكما راقب ردة فعله ،، ثم أطرح ع نفسك سؤالاً واحداً ..." لو تبدّلت الادوار هل كنتُ سأفعل ما فعل ؟ "حينها فقط ... تأتيك الإجابة ،، وصحيحةُ جداً !”