“لا تكتبي لي جوابا ...لا تكترثي ، لا تقولي شيئا . إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجأه الوحيد ، و سأظل أعود : أعطيكِ رأسي المبتل لتجففيه بعد أن اختار الشقي أن يسير تحت المزاريب .”
“هل لي أن أعيد ترتيب أثاث قلبي و ذاكرتي بحيث لا أعود و أفتقدك .. !”
“ألتمسك أن لا تكتبي بعد الآن، كل يوم تمطرينني بكلماتك العذبة. ... ياله من قلق، أتوسّل إليكِ لا تكتبي أبدًا بعد الآن.”
“أعود إليك إذا ضاق صدري وأسقاني الدهر ما لا أريد”
“القيود لا تحفظ حبا ،، حررني لأحلق في السماحررني حتى أعود إليك”
“أن لا يَدق قَلبي لِكلامكِ الجميل ، و أن لا يرغب بِك بعد أن مات شغفاً إليك ! و أن أنسى تماما كيف أحبك ! أيعتبر هذا خذلاناً أم نسياناً !”