“في الواقع (اللامنطقي):الموت للحياة وليحيا الممات !!!ترقدُ الشمسُ على فراشِ الليلِ متعبةً , ويبدو الناسُ " كأعجازِ نخلٍ خاوية" نخرَ الزمانُ أجوافَهم وحاربَهم ... ولا حباً يدافع , ولا حلماً يذودفقط الكراهية... اليأس الذي يسلسل أيديهم إلى أرجلهم إلى صخورِ العجز و يسحبهم -تتدلى عقولُهم على قلوبِهم- وهم يجرون خلفَهم أطنانا من...... خيبةِ الأمل”
“عندما يصبحُ الانسانُ مهووساً بافتعالِ الحقائق .. تصبح الحرية شخصاً حجرياً لا نبضَ فيهِ ولا حياة .. يحملُ في يدهِ شعلةً لا تضئ و يقف كأنه الأله . يلتفُ الناسُ حَوله يعبدونه يقدسونه يرتكبون الآثامَ باسمه , ولا هو الحرية ... ولا الحرية ما يفعلونه .”
“نَجَت.....لونُ الحناءِ لم يزل يذكرها بلونِ الجرحِ ,طعمُ الدمِّ الذي أُجبرت على تذوقه لتبقى على قيدِ الحياة”
“لأنني بددت عمراً أفكر في ماذا لو، رغم أن كل الطرق تؤدي إلى نفس المصير”
“ليس في الحياة أصعبُ من أن تختار بينك و بين نفسك, و الصعوبة في الأمر .. أنك سواء أخترتك , أو اخترت نفسك فإنك لن تعرف أبداً أَقُمتَ بالاختيار الصحيح أم الخاطئ...”
“سيدي....أُحيطُكَ علمًا أنكَ أنتَ الحياةَ التي أستحقُها،وأَنْتَ خيالكلانا كلمتينِ في أغنيةحرفينِ -فقط-لا يُجيدُ الشعراء أكثر من الاشتقاقِ منهمامَذهبٌ في قصيدةِ نرتادُ كاتبها ونتبع جنونَ حرفِهغاويانلمْ نتقِ الماضيين أو نَخَفْ من الذي سوف نلقاه”
“هكذا كان حلمي، حلماً عنيداً أتعبني، أبقاني نائمة أحرسه، لكني كنت أحيا به”