“تتنفس مثلي - بالكاد- ثانية .. ثانيةوعلى صدرها حملت- راضيهاسم قاتلها في بطاقة”
“كل باقة..بين إغماءة وإفاقةتتنفس مثلي بالكاد - ثانية .. ثانيةوعلى صدرها حملت - راضية ..اسم قاتلها في بطاقة!”
“كل باقةبين إغماءة و إفاقهتتنفس مثلي -بالكاد- ثانيه..ثانيهو على صدرها حملت - راضيهاسم قاتلها في بطاقة”
“حملت نعش طفولتي على كتفيومشيت في جنازة أحلامي”
“السادة المحبطين .. مصر بتحاول تتنفس نضافة بصعوبة ، بلاش انتوا تكتموا في نفسها !”
“يا قلبها.. يا من عرفت الحب يوما عندها يا من حملت الشوق نبضا في حنايا.. صدرها إني سكنتك ذات يوم كنت بيتي.. كان قلبي بيتها كل الذي في البيت أنكرني و صار العمر كهفا.. بعدها لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟ لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها.. قلبي يحدثني يقول بأنها يوما.. سترجع بيتها؟! أترى سترجع بيتها؟ ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها”