“لَم أكُنْ أدْرِي أنَّ كُـلّ ما احتَجْـتَهُ أنْـت هُـوَ "جُرْعَـة تجَــآهُلْ" مِنّـي كَي تَـعووْد ! .. وَ هـآ أنْتَ تَعووْد..وَ لَـنْ أعوود ...”
“لِ أُغْـنِيَـة ‘إنْتَ عُمْرِي‘،، سِحْر خآص جِدّاً ..تأخُذُنِي إلَى عآلَم آخَر .. فِيهْ 'أنا' وَ 'هِـي' فَقَـط ~”
“لَم يتغيّر شَيء ،،لَطالمَا كُنْت خُذلآنِي الأكبَر ,!”
“إن لَم يكُن اليوم هُـو نهاية‘ العالَم ،،إذن عسـآه يكوون نهـاية حبّي لَـك .. نهاية وجعٍ قَد قارب السّنه $قآلت أثيْر "في ديْسمبر تنتَهيْ كلّ الأحلآم" ،،لكنّك أنت كنت "كآبوس" ،، لذآ أرجووك ‘انتَهِي معَ ديسمبر . .”
“صباحي مختلف اليوم, جديد بكلّ ما فيه, !صباحي اليوم خالٍ من حبّ, 'انتهى' قبل أن يبدأ..!”
“إن الجرح الذي في قلبي منك, أكبر حتى من ذاآك الحبّ الذي كنّيته لك طيلة إحدى عشرة شهراً مضت ,,جرحـكَ يـآ عزيزي, كـآان يكبر في كلّ مرة حـآولتُ الاقتراب وردَدتَـني أنتَ متظـاهراً بِعدم فهمك,كـآان يكبر في كلّ مرة تجاهلتَ فيها, ووضعت اسمي على هـآامش صفحة أولويـآتك, !ذآاك الجرح, كبر للحدّ الذي لم أعد أحتمل الوجع فيه,ف كلّ ما أطلبه منك الآن يآ من أحببت, هو أن ترحل, تماما كما لو أنّك لم تكن,أرجوووك ارحل, علّي من النجاآة من حبّك أتمكن, !”
“أنت',! أشبه بِ نآر مدفئة في شتاءٍ بـارد ,, ف كلما اقتربت منك يملؤني دفءك طمأنـينـه ~,لكنّـي إن تجاوزت حدّي واقتربت أكثر,, > "حرقتني" ,!!!”