“ينبئني شتاء هذا العام أننا لكي نعيش في الشتاءلابد أن نخزُنَ من حرارة الصيف و ذكرياتهِدفئالكنني بعثرتُ في مطالع الخريفكل غلاليكل حنطتي, و حَبِّيكان جزائى أن يقول لى الشتاء اننيذات شتاء مثلهأموت وحديذات شتاء مثله أموتُ وحدي”
“ينبئني شتاء هذا العامأنني أموت وحديذاتَ شتاء مثله, ذات شتاء”
“ينبئني شتاء هذا العام أن داخليمرتجف برداو أن قلبي ميت منذ الخريف”
“ذات شتاء كنت الدفء لقلبي ، معطفي السميك الذي يقيني من هذا البرد القارص و ذات شتاء آخر ....فقدتك ! فـمت بردا في انتظارك !”
“فليكن زواجك يا بني شتاء ، فالندم في الصيف أسهل .”
“علمونا أن مناخ جمهورية مصر العربية حار جاف صيفا دافئ ممطر شتاء ، لكنه الآن لم يعد لا هذا ، ولا ذاك ، ففصل الصيف صار أغلب شهور السنة لا تحس الربيع ، والخريف قط ، أما الشتاء فصار بردا قارصا كما لو كنا في أوروبا”