“كنت أحسب الباطل مركباً معقداً والحق بسيطاً واضحاً أما الآن فقد بدأت أرتاب وأتساءل لماذا ترى الناس أقرب ما يكونون إلى اعتناق الباطل؟”
“الباطل ثعلب ماكر، والحق شاة وادعة، ولولا نصرة الله للحق لما انتصر على الباطل أبداً.”
“لسنا في حاجة إلى كلية شريعة لنعرف الخطأ من الصواب والحق من الباطل والحرام من الحلال.. فقد وضع الله في قلب كل منا كلية شريعة وميزاناً لا يخطئ”
“لماذا أسترحم؟ إن كنت محكوما بحق فأنا أرتضي حكم الحق ، وإن كنت محكوما بباطل ، فأنا أكبر من أن أسترحم الباطل”
“لابد إننى كنت متعلقة به بشكل ما حتى صرت مرآه لأحساسيه. أما الآن فقد شفيت.نعم لقد شفيت..!!”
“لماذا يتصارع الناس فى هذه الحياة؟؟ أن الصراع الشريف هو في مصلحة البشرية أما الصراع غير الشريف والأدعاء الباطل فهما عملان لا أخلاقيان وسوف يحاسب الفرد عليهما في دنياه وفي اخرته”