“فالواقع "ان سكة اللي يروح ما يرجعش" ليست سكة ثالثة، انما هي كامنة في قلب اللحظة التي تقامر فيها بوجودك لتتبع حلما، ويستوي بعد ذلك أن تسير في سكة السلامة أو الندامة.”
“سكك كتير قدّاميولا سكة فيهم تعجبني ..وده مش هيكسر أحلاميولا حد هيقدر يحاسبني ..ويقيني في الله هيوصّلنيبالطريقة اللي تناسبني ..ما أنا طول ما أنا ماشية في طريقهولا يوم أبداً هايسيبني .”
“ألم تفهمي أن أحلامك والكوابيس تدفع بك إلى سكة لاتزال طويلة ومعتمة، وليس في يدك أي قنديل ينير الطريق، على الأقل ليس بعد.”
“لكل نهاية بداية ولكل طريق سكة حدد النهاية واختار البداية هاتتعرف الطريق وهتلاقي السكة”
“في الحكاية هناك سكتان، واحدة للسلامة و الأخري للندامة، و الغولة التي يتوجب علي الشطار تجاوزها بالحيلة و المراوغة. لا أدري ما الذي أريده أصلا لكي أختار سكة من بين السكك. تعددت المراجع و تشابكت الخيوط و بدا أنها تزداد كل يوم تعقدا و أنا بعد لا أعي محتوي للسلامة و لا للندامة.”
“في جنون البشر موقفان متطرفان فقط... اللحظة التي يدرك فيها المرء عجزه، واللحظة التي يدرك فيها ضعف الآخرين، فإما أن يتبنى جنونه أو أن يخضع له.”