“يقول: سمائي كانت مظلمة بعد أن غبتِ يا نجمتي الوحيدة.وأقول: أنت سمائي كلها كلما نظرتُ للأعلى وجدتك تظللني بحنانك رغم بعدك.”
“يا...صدىلمن كنت تغني سدى ؟!”
“يقول: أين أنتِ طوال الأيام القليلة الماضية؟وأقول: فتش في قاع قلبك تجدني هناكأمارس هوايتي في البحث والتقصي..دون جدوى.”
“يقول: افتقدتكِ كثيرًا أثناء غيابك. أقول: أنا لم أفتقدك أبدًا، فلم تغادرني ولم أغادرك.كنت تتمشى بين أوردتي وتستريح في وجداني..وكنت حاضرًا في غيابي.”
“خُذْ ألوانَكَ منّي يا كونواتْرُكْ لي ما يَتَبَقَّىإترك لي لوني الشَفّاف”
“ أريد أن أصرخ كل صرختيدون أن أنتظر سؤالا ما”
“حين أتى كانت رياحُ القلب في أوج استكانتهاوالهدوء المثير يثقبُ صخبَ المكانفيا أيها الآتي كن رويداً رويداً أو لا تكنفالقلبُ أوهى من صرير احتكاك شروعين في الحلم المضيء .”