“،بري أناعصيٌّ على الموسيقىالتي لم تألفها أذنيثمّةَ غابة عذراء في رأسيفلا أسمعُ سوىغناء الطيروصرخة الحيوان”
“في نوميتمضي أناي الأخرىتفتشُعن غيابك”
“،في الكنائسِلا نسمعُغير صلاة الأشجار.وقد صارت مقاعد”
“يمامتان تغرقان: في دوّامة المسافةيداك حين تُلوِّحانلي بالوداع”
“في أصوات الأشجار العتيقة،أعرف أصوات أسلافيحارسة العصورأحلامها تسكن الجذور”
“إن حدثَوقُدّمت لك، في قصيدة، كاسُ ماءفقرأتها وشعرت ببرودتهافإِنَّ من قدم الكأس لكيسمّى.شاعراً”