“فى عصر تغزوه أخبار ارتفاعات وانخفاضات البورصة .. ونفوس تساوم عابريهاوقلوب خاضعة لمقياس العرض والطلبلأن الحب لا يكلف شيئًا ... سببا يكفيك .. كى تحب”
“انت كاذب كبير ان حاولت اقناع نفسك انك تحب قضية ما أكثر مما تحب امرأة .. القضايا لا تعطى انها تسلب فقطأما المرأة فهى تعطى أفضل من أى شىء .. لن تحب شيئًا قط كامرأةقد تحب وطنًا عظيمًا .. ولكن ماذا لو وقعت فى فخ امرأة كالوطن”
“كم علىّْ أن أخسر فى هذا العالم .. كى أربح نفسى !”
“بعض الحب له تاريخ ميلاد و تاريخ وفاة إلا الأوطان لذلك أرغب فى الانتماء الى وطن .. لا أرغب فى الالتصاق برجل عابر”
“لو كان لى أن أتسول شيئًا كما يفعل هؤلاء .. "متسولو المال .. والمكانة .. والمشاعر .. والآخرين .. و .. الحب لاخترت أن أتسول .. عالَمًا”
“ربما كان السبب الغالب على عثراتنا العاطفية والشعورية عامةً.. هو أننا حين نحب أنا واحدة نعرفها لا نتقبل بعدها فكرة ظهور أنا أخرىفنظل فى صراع مع الآخرين لنفوز بتلك التى أحببناها .. وربما لذلك مهما كرهنا ما قد نكره فى شخص من نحب نتمسك بحبه ،بحب الأنا التى نعرفهاغير أننا لا نعود نتقبل حقيقة وجود أنا أخرى ربما .. لا نعرف عنها شيئًا”
“من يمنح الحقيقة قلبه .. تمنحه بعضًا منها ومن يمنحها بعضًا منه .. لا تمنحه شيئًا”