“زهور الحب حمرا لأنها شايلة دم تجاربنا. شايلة موتنا. يمكن مينفعش ندوق طعم العشق ونرفض مر الموت”.”
“عندما ركضت “أفروديت” مذعورة نحو “أدونيس” الذي جرحه دب في الغابة ، في ركضها المحموم جرحت ساقها في عود زهرة بيضاء ، لم تلبث أن جرت دماؤها في عروق الزهرة الدقيقة فتحول بياضها للأحمر. و عندما أعطته تلك القبلة الأخيرة شعرت بموته يسري في عروقها كسريان دمائها في شرايين الزهرة.فهمت ليه ورود الحب حمرا ؟لأنها شايلة دم تجاربنا.شايلة موتنا.يمكن ماينفعش ندوق طعم العشق و نرفض مر الموت ”
“إن الموت هو أصل الأشياء، تموت حكايا الحب.. ويموت المحبون.. وتموت تبعاً لذلك ثمرات العشق.”
“إننا نشتهي الموت ، عندما نشعر أن موتنا سيُحدِث انقلاباً ما في الكون ، و نتمنى الموت عندمانشعر أننا أتفه من أن يغير موتنا شيئاً .”
“لازم ندوق طعم الدموع عشان نحسبعذوبه الابتسامه,, لازم نتعذبعشان نقدر قيمه الراحه,, لازم نفشلعشان نتعلم إزاي نوصل للنجاح ..!!”
“الموت يخيفني ولكنه ليس وسواسا ولا هاجسا، نحن لا نختار ولادتنا ولا نختار موتنا، كان يمكن أن تخيفني الولادة لو كنت أعيها، وبما أنها لم تخفني فلن يخيفني الموت الى هذه الدرجة.”