“لا أشعر إلا بك..إني خائفة..”
“اللهم إني أسألك رحمة ..اللهم إني أسألك مودة تدوم ..اللهم إن أسألك سكناً عطوفاً وقلباً طيّباً ..اللهم لا رحمة إلا بك، ومنك، وإليك.”
“أخبرتك مرة بأني لا أشعر بقوتي إلا ( معك ) وبأني لا أشعر بضعفي إلا ( أمامك ) .. ! ..أجبتني بأنك لا تشعر بضعفك إلا ( معي ) ولا تشعر بقوتك إلا ( أمامي ) .. ! ..وهُنا فرق .. ! .. فرقُ كبير بيننا .. ! ..”
“إني برآء من الآدمية . براء من القلب . لا أريد أن أشعر . أريد أن أعرف .”
“قالت أنا خائفة جداً،قلت لماذا؟ قالت لأني أشعر بسعادة غامرة، د رسول. السعادة بهذا القدر مرعبة . سألتها لماذا ؟ قالت، لايتركوك سعيداً بهذا القدر إلا إذا كانوا سيأخذون شيئاً منك،. وقلت اسكتي، الآن، يكفي سخافة”
“أيتها الحقيقة لا يظفر بكِ إلا سُعداء الفطرة ، وما الطبيعة كلها إلا إيمان بك ودليل عليك”