“لو لمْ تكُنْ الأنوثةُ ذاتَ نظَرٍ حادلما أضافوا تاءَ الـتأنيثِ لِلبَصيرة”
“أنا الذي دفعتُ عُمري كي أحِبَكِأنا الذي بعتُ قصائديكي أشتري لكِ رغيفَ خبزٍ لكِأنا الذي سهِرتُ آلافَ اللياليكي أغزِلَ لكِ مِعطفاً يحميكِ مِنْ بَردِ الشِتاءوبقيتُ أمشي في عراءِ الحُروفِكي أجمعَ خيطاً فوق الخيطْأنا الذي جعلتُ عينيكِ مِحورَ حديثيأنا وأنا وأنا وأناوأعوذ باللهِ مِنْ كَلِمَة أناأنا الذي كُنتُ معكِ بألفِ رَجُلٍولم تكوني معي بنصفِ أنثى”
“هي التي ماتَتْوأنا الذي عانيتُ مِنَ الموتْ”
“كُلما قرأتُ عن الذي شُنِقوا في التاريخأتفاخَرُ بشَعرِكِ الطويلِ الأسود”
“أنا الرجُلُ الوحيدُ الذي إستَطعتُأنْ أسبقَ ظِلي في الحُبوما زلتُ بإنتظارِ إمرأةٍ تَسبِقـُني”
“عندما تنثرُ شعرَها على وجهيتظنُ هي بأني لا أرى شيئاًولكنَها لا تعلَمأنَّ الأشياءَ صارَتْ أجملَ مِنْ خلالِ شَعرَها”