“إن الثمن الذي تدفعه الأنثى التي لا تعاني من كونها أنثى هو أن عليها أن تصنع معاناتها الخاصة، مثل أي ذكر!”
“(إن الإسلام وحده هو الذي صان شخصية المرأة، ورد عنها عدوان عليها وفق قاعدته: "لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض)للإمام محمد الغزالي”
“إن الإسلام وحده هو الذى صان شخصية المرأة ورد كل عدوان عليها وفق قاعدته: " لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض". والذى يحز فى نفسى أن جمهورا من المتدينين الجهلة فى بلادنا تبنّى مفاهيم الجاهليات اليونانية والرومانية وغيرها وقرر أن يحيا فى نطاقها، وزاد إلى هذه السفاهة أن قرر الدعوة إليها بحسبانها مفاهيم إسلامية . كيف نحمى الإسلام من أصدقائه الجهلة؟ فهم أضر عليه من أعدائه السافرين”
“إن علينا أن نكوّن حضارة ، أي ان نبني لا أن نكدس .فالبناء وحده هو الذي يأتي بالحضارة لا التكديس ولنا في أمم معاصرة أسوة حسنة”
“أكاد أقتنع أن المرأة هي الوحيدة , التي تستطيع إقناع المرأة ,بضرورة الخروج من الحبس , وضرورة دفاعها عن حقوقها التي كفلتها كل الأعراف الإنسانية.. إلا إن شاءت السيدة الأنثى ,أن ترفض الأنثى !”
“إن اليوميات الذاتية لا يمكن أن تكون هي الحقيقة لأنه في اللحظة التي يسرد فيها من يحررها حدثاً يكون هو بطله، يكفّ عن أن يكون الانسان الذي عاش ذلك الحدث الذي يرويه.”