“الحنكة والحيطة والحذر تزحف على الإنسان مع أعراض الروماتزم والنقرس وتصلّب الشرايين .. إنها الصدأ الذي يُصيب الروح بالإمساك فتحتبس خلف الضلوع لا تقول شيئًا .. اللهم قني شرّ الحرص والحذر والحيطة .. وأحيني طفلاً شُجاعًا .. وأمتنى طفلًا شُجاعًا .. اللهم إني لا أريد أن أكون محنّكًا أبدًا ، أريدُ لقلبي أن ينفجر وهو يقول مافيه .. ولا أريده أن يموت مطويًا على سرّه هذه حياتي ولستُ أملك حياةً غيرها .. عاونّي لأمنحَها كلّها وأنفقها وأبذرها .. وأهتك سرّها !”
“سرّ الحياة .. سرّ الشباب .. والصبا والطفولة .. سرّ اللذة ..أن أعيش حياتى على آخرها وأنفجر مثل البالونة ..أن أقول كلمتى وأتحطّم .....أن أعلن حقيقتى .. ورغباتى .. بلا خوف .. وبلا تحفظات .....أن أجاهر بكل ماهو صادق وحقيقى فى نفسى بلا مبالاة .أن أعيش كالطفل البسيط المرح .. أبعثر انفعالاتى وأضحك من قلبى .. وأبكى من قلبى ..ألّا أخفى شيئًا على سبيل الحذر .. وأنكر شيئًا على سبيل الحرص وأدّعى شيئًا على سبيل الأمان .. فما الحرص والحذر والأمان إلّا أعراض الموت والشيخوخة والتعفن والصدأ ..إن الشيوخ والعجائز والكهول هم الذين يزنون الأمور بحنكة .. ويترددون .. ويقدّمون رجلا ويؤخّرون أخرى .. ويكذبون .. ويحتالون .. على سبيل الاحتياط .. والحرص .. والحذر ..وهم يحتاطون لأنهم يشعرون أن حياتهم نفدت وأيامهم انتهت .. لم يعد لديها رصيد يعتمدون عليه ليقوموا بعمل جرىء .. لم تعد لهم ثروة من العمر يقامرون عليها ..الحنكة والحيطة والحذر تزحف على الإنسان مع أعراض الروماتزم والنقرس وتصلب الشرايين ..إنها الصدأ الذى يصيب الروح بالإمساك فتحتبس خلف الضلوع .. لا تقول شيئًا ..اللهم قنى شرّ الحرص والحذر والحيطة .. وأحينى طفلا شجاعًا .. وأمتنى طفلا شجاعًا ..اللهم إنى لا أريد أن أكون محنّكًا أبدًا ..أريد لقلبى أن يتفجّر وهو يقول ما فيه .. ولا أريده أن يموت مطوّيًا على سرهّ ..هذه حياتى ولست أملك حياةً أخرى غيرها .. عاونّنى لأمنحها كلها وأنفقها .. وأبذرها .. وأهتك سرّها”
“اللهم قنى شرّ الحرص والحذر والحيطة .. وأحينى طفلا شجاعًا .. وأمتنى طفلا شجاعًا”
“اللهم قنى شر الحرص و الحذر و الحيطة,و أحينى طفلاً شجاعاً و أمتنى طفلاً شجاعاً.اللهم إنى لا أريد أن أكون محنكاً أبداً.أريد لقلبى أن ينفجر و هو يقول ما فيه,و لا أريده أن يموت مطوياً على سره.هذه حياتى و لست أملك حياة غيرها.”
“إني لأوثر أن أكون الأدنى بين ذوي الأحلام الطامحين إلى تحقيقها على أن أكون الأعلى بين مَنْ لا حُلم لهم ولا طموح.”
“آمل أن يكون الوداع ساعة لا أكونآمل أن تُقتل العصافير يوم أكون بعيداآمل أن يموت الأحباء يوم أكون على سفرآمل كثيراًلأن العين الدامعة تبكينىوكم من شئ أريد منه أن أتداريلكنلا مفر من الدموع”