“أقوى ضابط للأخلاق النهي عن المنكر بالنصيحة والتوبيخ،أي بحرص الأفراد على حراسة نظام الإجتماع،وهذه الوظيفة غير مقدور عليها في عهد الإستبداد لغير ذوي المنعة من الغيورين وقليل ماهم،وقليلا مايفعلون،وقليلا مايفيد نهيهم،لأنه لايمكنهم توجيهه لغير المستضعفين الذين لا يملكون ضررا ولانفعا”