“من للمـُــــــحب ومن يعينه ...... والحـــــب أهنأه حزينةأنا ما عرفـــــت سوى قسا ...... وتــــه فقولوا كيف لينهإن ينقض دين ذوي الهوى ...... فأنــــا الذي بقيت ديونهقلبي هو الذهــــب الكريـــ ...... ــم فلا يفارقه رنيـــــــنهقلبي هو الألمــــــاس يعـــ ...... ـــرف من أشعــته ثمينهقلبي يـُــــــــــــــحب وإنما ...... أخلاقه فيــــــــــه ودينهيا من يـُحب حبــــــــيـــبه ...... وبظنّــــــــه أمسى يهينهوتعـــــفُّ منــــــه ظواهر ...... لكنه نجــــــــــــس يقينهكالقبر غطـّــــــته الزهور ...... وتحته عفن دفــــــــــينه”