“الكَلِمة التي نَذرف عُمرنا ، سَهر ليالينا وسيلاً من الدُموع في انتظارها .. عِندما تتأَخرُ كثيراً تكون باردة جِداً ومُتحَنطة .. تُثير في أَنفُسِنا سُخريةً كبيرة وضَحِكة نابِعة مِن بِحار الأَلَم..!!”
“الكلمة التي نذرف عُمرنا و سهر الليالي في انتظارها ، عندما تتأخر كثيراً ..تأتي باردة جداً ، متحنطة ، تثير في أنفسنا سخرية كبيرة ، نابعة من بحار الألم ! -”
“اسوأ الأشياء في الحُب ، عاداتُه الصغيرة التي تُصبح جزءًا عزيزًا من عُمرنا !”
“ترك العربية الفصحى في مهب الريح كبيرة من الكبائر، وإن الأمة التي تفقد لغتها كالفتاة التي تفقد عرضها.”
“إن الحقيقة التي لا تُثير فضول الناس، لا يعيرونها أي اهتمام وتظل في نظرهم ساذجة وتبسيطية.”
“الفتاة التي تسهر كثيراً،تشتكي دوماً من الوحدة و الضجر ، و تكتب في مفكرتها كل مساء عبارات مبهمة لا يقرأها أحد تشبهني كثيراً”