“مركبك نفسك .. إذا ركبت نفسك نجوت ، و إذا ركبتك نفسك هلكت”
“إن غض البصر.. وخفض الطرف.. وطلب العلممن الله فى انكسار.. والحياء من غناك إذا كنت غنيا ومن علمك إذا كنت عالما ومن جاهك إذا كنت وجيها ومن سلطانك إذا كنت صاحب سلطان، صفات ذكرها القرآن بكل وضوحماذا بعد الجهل بنفسك من جهل أيها الإنسان وعسى أن يقربك شعورك بعجزك من الرفق بكل عاجز فاعرف نفسك لأن هذه هى أصعب المعارف، وإنها هى ...المعرفة الكبرى التى إذا بدأت لا تنتهى هذه هى بداية العلم الحقيقى الذى يورث الأدب مع الله”
“مركبك نفسك .. إذا ركبت نفسك نجوت ,وإذا ركبتك نفسك هلكت.”
“المستقبل لا يأتى أبدا...وحينما يأتى يصير حاضرا ونبدأ بالتفتيش عن مستقبل أخر”
“كيف تستطيع أن تصادق الآخرين .. و أنت عاجز عن مصادقة نفسك !”
“إذا ضقت ذرعاً بدواعى نفسك، فاسكن إلى زوجتك، فإن ضقت، فإلى أهل علمك (إن كنت طبيباً فإلي الأطباء) فإن ضقت، فإلي أهل معرفتك (أهل الله) فإن ضقت، فسر فى الأرض، فإن ضقت، فالزم بابى، فإن ضقت فيه، فاصبر، فإن ضقت فيه فاصبر، فإن ضقت فيه فاصبر..ينفتح لك نوره ولا تخرج عنه على ضيق .. وصابر عليه وانتظر.”