“في وسعي أن أبغض هذا الشاه غير أنه ليس الشخص الذي أقاتله , فلا يمكن أن يكون الانتصار على طاغية هدفاً نهائياً و أنا أقاتل لكي يعي الفرس أن عليهم أن يكونوا أحراراً , أبناء آدم كما نقول نحن هنا , أن يؤمنوا بأنفسهم , بقوتهم , أن يجدوا لأنفسهم مكاناً في عالم اليوم .”
“يحدث أن يظن امرؤ نفسه مُسْتَوْدَعًا رسالةً في حين أنه ليس سوى نعشها.”
“إن قناعتي العميقة هي أن المستقبل غير مدوّن في أي مكان، وأن المستقبل سيكون ما نصنعه نحن منه.”
“«.. المرء دومًا يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريًا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاومًا في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أبقى بمنأى عن ذلك».”
“وحاذر أن ترضخ لرغبة الجمهور! فمسلماً كنت أو يهوديا أو نصرانيا عليهم أن يرتضوك كما أنت أو أن يفقَدوك. وعندما يلوح لك ضيق عقول الناس فقل لنفسك أرض الله واسعة، ورحبةٌ هي يداه وقلبه. ولا تتردد قطّ في الابتعاد إلى ما وراء جميع البحار، إلى ما وراء جميع التخوم والأوطان والمعتقدات”
“لا يحسب الطريق بنهايته وحسب , ففي اي رحلة خلاله يقطع المرء أميالا عديدة , وفي كل خطوة يمكن اكتشاف وجه خفي من اوجه دنيانا, فيكفيه أن يرى و أن يتخيل و أن يصدق وأن يحب”
“فحتى عندما لا نبصر نورا في نهاية النفق يجب أن نؤمن بأن النور لابد أن يظهر ”