“الله لا يخلق الشر .. ولا يفعله .. ولا يرضى به .. الله كله خير ومحبة .. لكن ارواح الناس كانت تخطىء الطريق في الازمنة القديمة .. حين يظنون ان العقل كاف لمعرفة الحقيقة ... من دون خلاص يأتيهم من السماء..”
“الله لا يخلق الشر.. ولا يفعله.. ولا يرضى به، الله كله خير ومحبة. لكن أرواح الناس كانت تخطئ الطريق في الأزمنة القديمة، حين يظنون أن العقل كافٍ لمعرفة الحقيقة، من دون خلاصٍ يأتيهم من السماء.”
“لكن أرواح الناس تخطئ الطريق في الأزمنة القديمة، حين يظنون أن العقل كافٍ لمعرفة الحقيقة من دون خلاصٍ يأتيهم من السماء.”
“أرواح الناس كانت تخطئ الطريق في الأزمنة القديمة، حين يظنون أن العقل كافٍ لمعرفة الحقيقة، من دون خلاصٍ يأتيهم من السماء.”
“وسكتت صرخات هيباتيا، بعدما بلغ نحيبها من فرط الألم ،عنان السماء.عنان السماء ،حيث كان الله والملائكة والشيطان يشاهدون ما يجري ولا يفعلان شيئا”
“يقول عزازيل ل هيبا الراهب ...يا هيبا قلت لك مرارا اننى لا أجئ ولا أذهب . أنت الذى تجئ بى , حين تشاء . فأنا ات اليك منك , وبك , وفيك . اننى انبعث حين تريدنى لأصوغ حلمك , أو أمد بساط خيالك , أو أقلب لك ما تدفنه من الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك وماسيك , انا الذى لا غنى لك عنه , ولا غنى لغيرك.”
“لماذا أخاف الموت ؟؟؟ خليق بي أن أخاف من الحياة أكثر فهي الأكثر إيلاماً ، ولماذا تتفرق سحب الإيمان من سمائي كل حين ؟ إيماني مثل سحابات الصيف رقيق ولا ظل له”