“فقد الحرية يفقدنا المساواة، و المساواة تفقدنا العدالة، و ضياع العدالة يجعل الظلم شخصاً مجسداً...”
“فقد الحيرة يفقدنا المساواة والمساواة تفقدنا العدالة و غياب العدالة يؤدي الى السقوط الأخلاقي و تغليب القوة.”
“فقد الحرية يفقدنا المساواة , والمساواة تفقدنا العدالة , وغياب العدالة يودي إلى السقوط الأخلاقي , وتغليب القوة”
“جميع الحكومات الرجعية التى لا تزال تُسيطر على أقطار كثيرة من الشرق و الغرب إنما تستند أساساً إلى سلطة الرجعيين من رجال الدين، هؤلاء الذين لا يزالون يعقدون مع قوى الإقطاع و الرأسمالية و التخلف حلفاً أثيماً يتقاسم فيه الفريقان ثمرات الظلم و الأثرة و الاستغلال و تفاوت الطبقات و خنق كل حركة هادفة إلى تنوير عقول الناس و إصلاح أحوالهم و تغيير أوضاعهم إلى ما هو أخلق بالعدل و المساواة و الحرية و الكرامة و التنور و التقدم ،،،”
“بعض إخواننا المسلمين يقدِّسون الجوانب الشكلية ولا يولّون العدالة المكانة والاهتمام اللتين تستحقهما. هذا التبجيل والاهتمام بالشكل يقود إلى اعتبار الظلم عدلاً طالما استوفيت الشروط المتصلة بالشكل، مما يجعل العدالة الإسلامية تبدو في نظر كثيرين من الناس قاسية ومجردة من الرحمة.”
“فهل العدل هو المساواة ؟؟ وهل المساواة مرادفة للعدل في معناها؟؟بعض المساواة عدل لا شك فيه، وبعدها كذلك ظلم لا شك فيه ، لأن مساواة من يستحق بمن لا يستحق هي الظلم بعينه، والمساواة يين جميع الأشياء هي العدم المطلق”