“شقّ العسكري باب الزنزانة، وصرّ قُفلها من الخارج ، تدفّقَ شلال الضياء عبر الجزء المفتوح من الباب ، معلناً ولادة يوم جديد.”
“المشكلة هي الانسان..الانسان هو الظرف الحاسم.. والعامل المهم في الحياة..وحينما تنسد كل الأبواب أمامه يظل هناك باب مفتوح في داخله.. هو الباب المفتوح على الرحمة الإلهية..وحينما يصرخ من اليأس.. فلأنه أغلق بيده هذا الباب أيضاً.. وأعطى ظهره لربه وخالقه..”
“لا يمكنك صنع الباب الاتوماتيكي الحديث عبر أدوات النجار التقليدي.. كل جديد يحتاج إلى أدوات جديدة وعقل يجيد التعامل معها”
“الانسان اقوى من الزنزانة، اكبر منها.”
“كنت ولا أزال أؤمن بسياسة الباب المفتوح ولكني لم أؤمن قط بسياسة الباب المخلوع”
“واعلم أخى المسلم أن ينبغى عليك أن تحصن نفسك من قبيح القول أو السب أو ما شابه. وفى هذا الخصوص نلفت نظرك أيها المحب إلى أن هذا باب قد فتحه المولى عز وجل لنبيه وحبيبه لا يُغْلَق إلى يوم الدين ويترقى به المعصوم فى مدارج العبودية إلى يوم القيامة. وهذا الباب هو تسخير المولى عز وجل من يسب الحبيب، وألا ينقطع ذلك إلى يوم الدين.”