“آمل أن يكون الوداع ساعة لا أكونآمل أن تُقتل العصافير يوم أكون بعيداآمل أن يموت الأحباء يوم أكون على سفرآمل كثيراًلأن العين الدامعة تبكينىوكم من شئ أريد منه أن أتداريلكنلا مفر من الدموع”
“أريد أن أمتلك مسدسًا ، لأطلق النار على الذئاب ، أريد أن أكون ذئبًا ، لأفترس من يطلقون النار”
“أنا لا أريد أن أموت وأنا مخدرة. أريد أن أكون مفتوحة العينين وأنا أودع الدنيا. ولا أريد أن أودعها بإختياري. لم أجري الجراحة لأني لا أريد أن أفرط في يوم يمكن أن أعيشه. لن أفرط في هذه الهدية بإختياري.”
“كنت أرفض .. أن أكون ضحية معتادة لكلاسيكيات الحياة: كالحب مثلاً. شعرت أنه من الغباء أن نستمر حزانى بعد ملايين السنين من اختراع الحزن، من دون أن نكتشف بعد طريقة السري في داخلنا . أريد اليوم أن أكون أقل حزنًا فقط. لا أريد أن أكون أكثر نبلاً، أو شعرًا، أو احتراقًا تحت مظلة الوهن، أو تذمرًا من معاندة الزمن. لا تعنيني كل المدن المركبة من أرق العاشقين، ودموع المتعبين ، كل هذه الخيالات الزائفة ليست إلا محاولة لتعويض فشلنا في أن نكون أقل حزنًا ، وأنا أفضل النجاح على الفشل، وأريد أن أكون أقل حزنـًا .. فقط”
“أن يموت الإنسان من السم فيه الكثير من الرحمة, لإنه موت سريع, أما أن يموت كل ساعة وكل يوم, ويطول نزعه قبل أن يقضي فعلًا, فهذا هو الموت الذّي لا يخلو من مازوشية,وهو مايفعله الشرقيون بإصرار وكأنهم يتلذذون بهذا النوع من الموت!”
“حالة من اللامبالاهوالكسلأُريد أن أكون,أُريد أن أفعل,أُريد أن أُنجِزويمضِي اليوم دون فِعلِ أي شئ”