“يوماً ما ستشتاق إليها..فى لحظات إنتصارك..ولحظات إندفاعك..ولحظات إنهيارك..ولحظات إحتضارك!!”
“لحظات يكتسب فيها الألم نبلا نادرا ولحظات أخرى تختفي فيها الدموع من العيون ويعود إليها وميض الأمل والرغبة في الحياة.”
“ولعل حب المصري للنكتة يعود إلى تجربته التاريخية الطويلة التي جعلته يعيش كثيرًا من التناقضات ولحظات الانتصار والانكسار ويشعر بالقوة والعجز ، الأمر الذي جعله قادرًا على تطوير رؤية فلسفية قادرة على تقبل التناقضات وتجاوزها من خلال النكتة ، وإن كان هذا لا ينفي أيضًا مقدرته على التجاوز من خلال الثورة .”
“هذا درس جديد تعلمته مع الوقت .قبل أن ألوم غيري،أحاول أن أضع نفسي مكانه،فإن ك نت سأفعل مثلهأو نحوه،فلا داعي للوم بتاتاً،وبخاصة أن المرء لو سلم نفسه للعتب لأفنى سنين عمره ولحظات حياته يعتبعلى هذا ويعاتب ذاك،وقديما قيل:إذا كنت في كل الأمور معاتباً صديقك،لم تلق،الذي لا تعاتبه”
“جرب أن تتناول قطعة شوكلاتة تعشقها يوميا بإسراف. ستفقد طعمها. لكن جرب أن تتذوقها بتقشف. ستشتاق إليها”
“تذكرني بك نسائم الفجر ..ابتسامات الضحى ولحظات الغروبأغنياتي التي صممت..رواياتي التي خرست..دموعي التي أبت الخضوعلم تخن..طفل أنت ...كلما أخطات..كلما آلمتني وآلمت قلب قدره شموع تضيء لك ظلمات اليأسخاطئة أنا...طفلة أخرى..تبحث عنك...تنشغل عن ضفائرها بقلبك الموجوعيا من يبكيني ويسعدني...يشجيني ويمنح شعري الأسير حريتهلست حزينة..لست باكية..ولن ألومتستحق الحبوأستحق أن أسعد لا غدر يفرق بيننا ..اذهب...اذهبانتظر أن تعودوهي معكوعلى شفتيك ابتسامة الموعود”