“لكم أفتقدك يا رجلا أبيع الدنيا من أجله.. رجلا أتنفسه كالهواء ..هلم فأعطيك وحدك سعادة كل الدني .. في قلبي أنا مدينة من النساء”
“عندما رأيت حروفك بعيني قلبي .. أبصرت وجها حزينا .. فتمنيت أن أخذك داخل قصر ضلوعي لأريك كيف تكون السعادة .. وأمحو سرمدية حزنك بلمسة نبضاتي المخملية علي ملامح وجدانك .. لا تغضب ان أنا أردت امتلاكك .. فبه انما أنت تشتريني .. تشتري مدينة من النساء”
“أرضي سوي أن أكون الملكة المتوجة علي قلبك وحياتك وروحك بديلا..فإن من أعطيته أن يدخل مملكتي ويطير إلي سحاباتي في سماواتي ..إما أن أكون أنا دنياه .. أو يخرج قاتلا وقتيلا من حياتي”
“ليت صدرك وسادتي أبدية .. أنثر فوقه لآليء حبي الجورية..أختبيء داخلك.. تحميني بأهدابك وأناملك الذهبية ..ليتك حبيبي .. فتملك مدينة نسائي..... ليتك تسجنني بك فيك تعبت ..خائفة أنا..مرتعشة أصرخ باسمك..فهيا بالله عليك .. احتويني بداخل أحلامك هنا”
“لماذا تريد إحياء ذلك المارد؟؟ألا تعلم أنه جبار؟؟لا يهمه جنة أو نار؟؟فقط يعبث بجبروته في أحاسيسي عنوةيحعلني أسيرته لا حول لي رغم القوة... لماذا تريد أن تذيب الجليد حول ناري؟؟؟لماذا تحاول إقتحام أسواري؟؟؟لن تقوي علي طوفاني لا أنت ولا أنا فهو شلال هادر و أسأل أزماني أراك تعبث بشغف بمفاتيح قلبيتعزف عليها .. تدق أوتارها تنقر بوقع خطاك الحالمة فوق دربيلكنك لا تعرف خوفي و ألمي المكبوتلا تعرف أن مرة أخري هي قاتلةو لهذا يجيبك قلبي دائما بالصمت و السكوتلا تعرف إني أتمني .. أحلم.. أتوق فمدينة النساء تحتاج لملاك حارس كي تستطيع الصمود .. تحتاج لفارسو أنت ... أنت الحلم الأمير ذو الحصان في حكايا الوجدانأنت من فوق الكلمات .. أنت وحدك في القاموس إنسانأنت من يمسح بشفتيه الدموع أنت من يمحو من القلب الذنوب و الندوبأنت من أتيت من عالم الأحلام و لكن ...شتان شتان ..بين حبك لإمرأةو حبك لمدينة من الأحزان ....”
“كنت أظن ... و لكن شتان مابين الحقيقة و بين الظنمابين حلم من الأحلام .. و بين الوهمقمة الانهزام .. أن تخلق عالما خاص بك لتحيا فيه .. هاربا من و إلي العدم ..... تحاول و تحاول و لكن هيهات .. أن تستكين بين فكي الحنين و الشجن تطحنك رحايا الدنيا ..فتصبح مجرد رماد في سديم من عدم”