“هل من طبيب يداوي جرح أمتههل من إمام لدرب الحق يهديناكان الحنين إلى الماضي يؤرقناواليوم نبكي على الماضي ويبكينامن يرجع العمر منكم من يبادلنييوما بعمري ونحيي طيف ماضيناإنا نموت فمن بالحق يبعثنالم يبق شيء سوى صمت يواسيناصرنا عرايا أمام الناس يفزعناليل تخفى طويلا في مآقيناصرنا عرايا وكل الأرض قد شهدتأنا قطعنا بأيدينا أيادينا”
“الماضي ليس من الضروري أن يكون ساذجا عبيطا، وأن يكون الناس عراة حفاة... إنّ الماضي قد تكرر في حاضرنا، أو أنّ حاضرنا هو صورة أخرى من ماض قديم...”
“أواه ياراحل الأحباب من كبدي**لم يبق منها على شجوي سوى الوصبأبكي عليهم وهذا منتهى عجبي **والقلب من ذكرهم في نشوة الطربأحن شوقاً إلى أيامنا ومضت**قد أقوَتِ الدارُ من أصحابي النٌجُبِ”
“إذا مات رجل من شدة الجوع فهذا لا يرجع إلى شئ سوى أن رجلا آخر قد مات في نفس اللحظة من فرط الشبع.”
“ما نفتر نقسم يومنا إلى نصفين ، نصف نقضيه في الندم على مافات ، والنصف الآخر في القلق مما سيأتي ! ، ويضيع العمر بين مشكلات الماضي وتطلعات المستقبل ، وتنسل أحلامنا من بين أصابعنا !”
“من الجائز أن يكون الزمن نفسه متعدد الابعاد فيتلاقى فيه شيء من الحاضر وشيء من الماضي وشيء من المستقبل في بعض تلك الابعاد”