“عيل بيلعب كورة في الشارع قامت عربية خبطتهكملت الكورة عمرها بين الناسو كانوا كلهم عارفين ان الكورة حزينة على الليياما لعب بيهامش علشان اشطرهم و لا اسرعهم لكن لأنه كان الوحيد اللي ممكن يموت نفسه .. علشانها”
“و لكن العالم كان من البشاعة بحيث ان لا احد كان يريد ان يبعث من بين الاموات”
“من الافضل ان تحبي رجلا في حياته امرأة على ان تحبي رجلا في حياته قضية فقد تنجحين في امتلاك الاول و لكن الثاني لن يكون لك. لانه لا يمتلك نفسه”
“لهذا كان العرب في كل تاريخهم مصوتين فقط و لم يحدث ان كانوا متكلمين ..لم يجربوا او يقاسوا الكلام في اي طور من اطوار التاريخ .انهم الان مصوتون فقط ,اذن لا يحتمل انهم كانوا يوما ما متكلمين .. لقد كانوا يجهلون الفرق بين الكلام و التصويت لهذا كانوا يحسبون نفسهم متكلمين”
“عارف هما سموا البنت اللي نفسك تتجوزها فتاة احلام ليه ؟؟ ... علشان عمرها ما هتجيلك غير في الحلم...”
“- لك في الكورة يا مولانا؟- الشيخ حاتم: بأشجع الدراويش بحكم المهنة ولي فيها مآرب أخرى.”