“اختبات يدي داخل قبضة يدك و احتوتني كاحتواء الجفن للعين في العاصفة”
“بدأتُ أدخل زمناً، لشدة كآبته، أكاد أمسك هواءً ثقيلاً في قبضة يدي.”
“ياربِ يدي التي إمتدت تطلب العطاء صغيرة ولكن يدك التي تعطي ... أسخى وأكرم وأغنى ... و أكبــر”
“قلبي حجم قبضة يدي!أتعجب جدًا كيف يحتمل كل هذا؟؟”
“افترقناوها هو البياض الأخير.. يتسخكثلج المحطات حين تدوسه القطارات بهبابهامرةكانت يدي عصفوراً يرتعش داخل يدكويرجوك ألا تطلق سراحهولكن يدك كانت مشغولة بإطلاق الرصاص وحياكة الشعاراتوها أنا ممتلئة بالوطن .. والموت معاً”
“قل للحنين يا سيدي إذا ما طرق بابك ذات ليلة تشبعت بعبق الذكريات ، أن الفراق كان ذنبك و خطيئتك و أن اليد التي دبرته كانت يدك لا يدي !”